تردد قناة بسمة للأطفال الجديد 2025 علي القمر الصناعي نايل سات
تردد قناة بسمة للأطفال الجديد 2025 علي القمر الصناعي نايل سات، تواصل قناة بسمة للأطفال جذب اهتمام الأسر العربية بفضل محتواها الهادف الذي يجمع بين التسلية والتعليم والتربية الإيجابية، إذ تُعد من أبرز القنوات المتخصصة في بث الرسوم المتحركة والبرامج الدينية والثقافية الموجهة للأطفال بمختلف أعمارهم.
قناة بسمة للأطفال الجديد 2025
وتسعى قناة بسمة للأطفال، التي تنتمي إلى شبكة قنوات المجد الفضائية، إلى تقديم بديل إعلامي آمن يسهم في غرس القيم الإسلامية وتعزيز السلوكيات السليمة لدى النشء بطريقة مشوقة ومحببة، عبر مجموعة من البرامج التعليمية والقصص التربوية والأناشيد الهادفة.
بدأ البث التجريبي لقناة بسمة للأطفال، في 5 جمادى الأولى عام 1429هـ، الموافق 10 مايو 2008، لتكون القناة العاشرة ضمن باقة قنوات المجد، وقد حظيت منذ انطلاقها بمتابعة واسعة في الوطن العربي لما تقدمه من محتوى متوازن يجمع بين الرسالة التربوية والمتعة البصرية.
تردد قناة بسمة للأطفال 2025 على نايل سات
أعلنت إدارة قناة بسمة للأطفال عن تحديث ترددها على القمر الصناعي نايل سات لتحسين جودة الصورة والصوت وضمان بث مستقر دون انقطاع. ويمكن للأسر ضبط التردد الجديد من خلال البيانات التالية:
-
القمر الصناعي: نايل سات
-
التردد:
-
الاستقطاب: أفقي (H)
-
معدل الترميز: 27500
-
معامل تصحيح الخطأ: 5/6
وبمجرد إدخال البيانات بشكل صحيح في جهاز الاستقبال، ستظهر القناة ضمن قائمة القنوات الجديدة ليستمتع الأطفال ببرامجهم المفضلة بجودة عالية.
برامج قناة بسمة للأطفال
تضم قناة بسمة للأطفال باقة متنوعة من البرامج والرسوم المتحركة الهادفة، من أبرزها برنامج “قصص الأنبياء” الذي يعرّف الصغار بسير الأنبياء بأسلوب مبسط ومحبب، وبرنامج “حكايات بسمة” الذي يقدم دروسًا في التعاون والاحترام والعمل الجماعي، إلى جانب مجموعة من الأناشيد التعليمية التي تزرع البهجة وتنمي الذوق الفني لدى الأطفال.
كما تعرض القناة مجموعة من أفلام الكرتون المشهورة والمعالجة تربويًا، منها: سابق ولاحق، الفارس الشجاع، بربروس، مغامرات عزوز، الأجنحة المذهلة، كوكب المحبة، كرة برتقالية، عائلة الثعالب وغيرها من الأعمال التي تجمع بين التشويق والفائدة.
رؤية تربوية ورسالة إعلامية
وتستمر قناة بسمة في ترسيخ مكانتها كمنصة إعلامية آمنة للأطفال، إذ تركز على بناء الوعي وغرس المبادئ الأخلاقية بأسلوب يتناسب مع المرحلة العمرية، لتصبح بذلك خيارًا مفضلاً للأسر الباحثة عن محتوى آمن وهادف يجمع بين المتعة والتربية.



