منوعات

حتى الحب لم يسلم من «العلم» .. مفيش حاجة اسمها «حب العمر» !!

حتى العلم أصبح له رأي في الحب، فقد خلصت إحدى الدراسات التي كانت في موضوع استقصائي بحثي لأحد المواقع، إلى أن العلاقات العاطفية الوطيدة والحب الأول والكلام الكبير دا، لا محل لها من الإعراب وتمضي مع الزمن كما يمضي غيرها.
موقع “YourTango” للعلاقات، رصد أبرز المؤشرات التي كشفتها الدراسات وتدل على احتمال الانفصال بين الأحبة، الذين عاشوا حب العمر،  للانتباه إليها وتجنب هذا المصير قدر الإمكان.
هذه المؤشرات، التي رصدها الموقع، جاءت كالتالي:

عدد الابتسامات

قد يبدو هذا غريبًا، ولكن من الممكن أن تساعد صور الطفولة على التنبؤ بالطلاق، فهناك دراسات أثبتت أن الشخص الذي يكون غاضب في الصور يتعرض للطلاق أكثر من الذي يبتسم في الصور.

النبرة العاطفية

طريقة التحدث بين الثنائي قد تكون علامة أيضاً للتنبؤ، فعندما تكون درجة الصوت شديدة ويحدث ارتعاش أثناء الحديث فهذا يدل على مشاعر قوية بينهم.

زملاء الجنس الآخر

وجدت الدراسات أن الأشخاص الذين يرتبطون بشخص يعلمون أنه محاط بالكثير من الزملاء من الجنس الآخر يتعرضون للطلاق أكثر من غيرهم.

تأثير تربية الأم

تربية الأم لابنتها هي التي تشكل مستقبلها، فكثير من الأحيان المرأة هي التي تطلب الطلاق وذلك يكون تقليداً لأفعال والديهم وخاصة الأم.

تجاهل الصراعات

في كثير من الأحيان ينبغي اللجوء للصراعات بين الأزواج لأنها قد تساعد في اللجوء إلى الحل، فعندما يتم تجاهل تلك الصراعات في الوصول إلى الحل فهذا يؤدي إلى الطلاق.

موقف الزوج السلبي

عندما يقوم الزوج بانتقاد أصدقاء زوجته في السنة الأولى من زواجهما فهذا ينبئ بحدوث انفصال، والرجل يفعل ذلك لأن النساء تكون متقاربة عاطفياً مع أصدقائها وتستمر صداقتهما لفترة طويلة، بينما الرجل يعتمد في صداقته على الأنشطة المشتركة فقط كما يسهل عليه تغيير دائرة اتصالاته.

المودة المفرطة

العروسان اللذان يبدءان حياتهما بمشاعر مفرطة ينتهي بهما الحال إلى الطلاق، لأنه من الصعب عليهما الحفاظ على شدة تلك المشاعر لفترة طويلة.

سرير ضيق

يجب أن ينام الزوجان منفصلين أو على سرير واسع للحفاظ على صحتهم النفسية والجسدية، كما يجب النوم في بيئة صحية جيدة.

Follow us on Google News Button

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى