الدين والحياة
ما هو حكم من لم يقدر على الوضوء لأجل الصلاة؟.. الإفتاء تجيب

تواصل دار الإفتاء المصرية حملتها التوعوية “اعرف الصح”، التي تهدف إلى تصحيح المفاهيم الخاطئة والفتاوى الشاذة المنتشرة في المجتمع المصري.
وتهدف الحملة إلى قطع الطريق على التيارات المتطرفة فكريًا التي بثت معتقدات ومعلومات خاطئة حول قضايا دينية مختلفة.
أهداف الحملة
- تصحيح المفاهيم الدينية الخاطئة.
- مواجهة التيارات المتطرفة فكريًا.
- نشر الوعي الديني الصحيح.
موضوعات الحملة
تتناول الحملة مجموعة واسعة من الموضوعات الدينية، منها:
- حكم العمل بمهنة المحاماة والالتحاق بكلية الحقوق.
- الاحتفال بالمولد النبوي.
- الاحتفال بالأيام الوطنية مثل 6 أكتوبر 9.
- بناء الكنائس.
- ترك الصلاة.
- هدم الآثار الفرعونية.
- تحية العلم والوقوف حدادًا.
- إيداع الأموال في البنوك.
- التصوير والرسم.
- شراء سيارة أو شقة عن طريق البنك.
حكم من لم يقدر على الوضوء لأجل الصلاة
تشير الآيات القرآنية والأحاديث النبوية إلى التيسير في العبادات لمن عجز عنها.
- الآية القرآنية: ﴿وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ﴾ [الحج: 78].
- الحديث النبوي: «إذَا نَهَيْتُكُمْ عَنْ شَيْءٍ فَاجْتَنِبُوهُ، وَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِأَمْرٍ فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ» أخرجه البخاري.
- من عجز عن الوضوء انتقل إلى التيمم، ومن عجز عنهما سقط عنه وجوبهما، ويُعرف بـ “فاقد الطهورين”.





