عام
الرئيس الفلسطينى: ندعم قطاعات التعليم والتكنولوجيا الحديثة رغم انتهاكات الاحتلال الإسرائيلى
أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبومازن) أهمية تعزيز التعاون الاقتصادي بين الدول النامية بما يخدم شعوبها ويسهم في تحقيق التنمية المستدامة والشاملة ، مع التركيز على تفعيل دور الشباب والمرأة كمحرك رئيسي للاقتصاد الوطني والتنمية المجتمعية.
وقال أبومازن – في كلمته أمام القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني النامية التي تعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة – “إن فلسطين رغم ما تواجهه من عدوان إسرائيلي واحتلال متواصل لأرضها وشعبها تولي اهتمامًا كبيرًا لتطوير قطاعات التعليم والتكنولوجيا الحديثة والتحول الرقمي”.. مؤكداً على أهمية دعم المشروعات الريادية الصغيرة والمتوسطة إلى جانب المشروعات الكبرى في مجالات الطاقة المتجددة، الأمن الغذائي، الزراعة، والصناعة لتحقيق النمو الاقتصادي.